Note: This op-ed originally appeared in African Arguments and was written by John Prendergast, Co-Founder of The Sentry and Founding Director of the Enough Project, and Brian Adeba, Deputy Director of Policy at the Enough Project.
في ظل الحالة المثيرة التي يشهدها الوضع المتطور للنظام السياسي في السودان والمخاوف المتعلقة بالتحديات التي تواجه جنوب السودان، تم إيلاء اهتمام أقل ببعض القضايا المستمرة التي طال أمدها والتي من المحتمل أن تخلق حالة جديدة من الفوضى. ومن بين تلك القضايا ما يتعلق بالمنطقة المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان والمعروفة باسم أبيي. وتمنح الفرصة السانحة في ظل تشكيل حكومة مدنية جديدة في السودان عقب إقصاء عمر البشير عن الحكم أملاً جديدًا لإمكانية التعامل مع مشكلة أبيي بطريقة جديدة
لقد شكّلت منطقة أبيي الواقعة على الحدود بين البلدين منطقة تنازع منذ استقلال جنوب السودان في عام 2011. وخلال الفترة التي سبقت الاستفتاء على الاستقلال، كانت هناك حالة من الشد والجذب بين كلٍ من الخرطوم وجوبا حول تبعية هذا الإقليم، إلى الشمال أم الجنوب. وقد اعتُبرت النتيجة في البداية ذات أهمية خاصة بسبب وجود احتياطيات نفطية كبيرة في المنطقة، وعلى الرغم من أن محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي قد قضت بأن معظم حقول النفط تقع خارج أبيي، إلا أنّ التركيز قد تحول صوب الأهمية الاقتصادية والاجتماعية السياسية للمنطقة
Click here to read the full op-ed.